تسوقني الأيام ويجادلني الهوى على طرق المحبه يكون الهنا
أسيرة مشاعر في حضن الحبيب فما الشوق يوما لقلبي أسى
خبر الغياب يزف اللقى وكأس المحب لم يُملأ لظى
يعاتبني دوما بجمرٍ خفي يهيج المشاعر ويلغي اللظى
لم أراك يوما بهذا الجفى فمن علمك البعد والجفا
آتيك بشوقٍ يثير الجدل يفوق الغلا يفوق العنى
لأجلك أنت خدمت الشعور وهبتك نفسي ليكون المُنى
فماذا دهاك؟! تعال لحضني فبقسوتك هذي عشقي نمى
أروِي فؤادي هلكني التعب أحتاج لقبله تُميت الملى
فعطشي يزيد وعَرقي يهيم لا أرى شيئا أضٌني عمى
لهيب جوفي يُثير الحشا أَإِنُ وأصرُخ لقرب الخطى
تقدم نحوي فأني لا أرى سواك أنت ياشهد الهوى
كَوان صَمتك أُريدُ مبرر ! فليس بعاده تكون كَذا
أَتيتُ لأشعر بلمسة يَدك بقرب الجسد بلوعة سَنا
وأنت تمنعني بهذا الشكل!!.. أثير السؤال؟ فماذا أصابك؟!. أُريد الجواب
فتهادى دمعي على وجنتي واحمر وجهي بكتم الأسى
فهل لي بكأسٍ أهبهُ لك يغفر ذنبي ويمحي الخطأ
كأسِ شوقٍ من صَدر الحِمَى يهدأ روعي في وسط الفلى
أعطنِي كأسٍ أتلهف به أصِبُ عطري وأُقدمه برضى
ودي بكأسٍ!... فهل لي بكأس" أذود بهِ وأستشفي الهوى
فما كنتَ لي حبيب المدى كُنت البديل لِحُبٍ غدى
رَجعلِي حبيبي ورجَعلِي الهنا رِجعتلي حياتي بهمسة دِفى
فياليت كأسٍ أعيش بهِ الحياةَ وأنسى الشقى
كفاك لوماً ياملاك النُهى جسدك في رجفه لمَ كل ذا
لا تحتاج كأساً فأنت هو سيدالكؤوس تروي المَلى
فقبّلتَهُ قُبله أذابت فمه وسال الشهد وذاد الألم
فنظرتُ نظره لملمني بها وكان الغرام وتركني ورحل
فصرت أسيرة كأسَ الهوى لن أرجه له ولا لذاك الحبيب
مما اعجبني
أسيرة مشاعر في حضن الحبيب فما الشوق يوما لقلبي أسى
خبر الغياب يزف اللقى وكأس المحب لم يُملأ لظى
يعاتبني دوما بجمرٍ خفي يهيج المشاعر ويلغي اللظى
لم أراك يوما بهذا الجفى فمن علمك البعد والجفا
آتيك بشوقٍ يثير الجدل يفوق الغلا يفوق العنى
لأجلك أنت خدمت الشعور وهبتك نفسي ليكون المُنى
فماذا دهاك؟! تعال لحضني فبقسوتك هذي عشقي نمى
أروِي فؤادي هلكني التعب أحتاج لقبله تُميت الملى
فعطشي يزيد وعَرقي يهيم لا أرى شيئا أضٌني عمى
لهيب جوفي يُثير الحشا أَإِنُ وأصرُخ لقرب الخطى
تقدم نحوي فأني لا أرى سواك أنت ياشهد الهوى
كَوان صَمتك أُريدُ مبرر ! فليس بعاده تكون كَذا
أَتيتُ لأشعر بلمسة يَدك بقرب الجسد بلوعة سَنا
وأنت تمنعني بهذا الشكل!!.. أثير السؤال؟ فماذا أصابك؟!. أُريد الجواب
فتهادى دمعي على وجنتي واحمر وجهي بكتم الأسى
فهل لي بكأسٍ أهبهُ لك يغفر ذنبي ويمحي الخطأ
كأسِ شوقٍ من صَدر الحِمَى يهدأ روعي في وسط الفلى
أعطنِي كأسٍ أتلهف به أصِبُ عطري وأُقدمه برضى
ودي بكأسٍ!... فهل لي بكأس" أذود بهِ وأستشفي الهوى
فما كنتَ لي حبيب المدى كُنت البديل لِحُبٍ غدى
رَجعلِي حبيبي ورجَعلِي الهنا رِجعتلي حياتي بهمسة دِفى
فياليت كأسٍ أعيش بهِ الحياةَ وأنسى الشقى
كفاك لوماً ياملاك النُهى جسدك في رجفه لمَ كل ذا
لا تحتاج كأساً فأنت هو سيدالكؤوس تروي المَلى
فقبّلتَهُ قُبله أذابت فمه وسال الشهد وذاد الألم
فنظرتُ نظره لملمني بها وكان الغرام وتركني ورحل
فصرت أسيرة كأسَ الهوى لن أرجه له ولا لذاك الحبيب
مما اعجبني