ظفله شاهدت عمتها بأحضأن خطيبها فقتلوهاااا؟؟؟
طفله شاهدت عمتها بأحضان خطيبها فقتلوها
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
زهـرة بريئة لا تعرف الخطيئة .. شاهدت عمتها في أحضان خطيبها . أعطوها
جنيهاً حتى لا تبلغ أفراد أسرتها . فرحت الطفلة بالجنيه و اشترت حلوى و
قامت بتوزيعها على الأطفال في مثل سنها . فرحاً لخروج والدها من السجن .
فهو محبوس احتياطيا على ذمة قضية مخدرات . دقائق معدودة و تنادي " عزة "
على" مروة " ذات السنوات السبع . تعالي نروح مشوار . ردت الطفلة البريئة
أنا يا " عمتي " هشتري حلوى ثاني و أوزعها علي أبناء الجيران أصحابي
فأخبرتها العمة بأنها ستشتري بعض احتياجات الأسرة حتى يحتفلوا سوياً بخروج
والد مروة . توجهت الصغيرة مع عمتها " عزة " الشيطانة و على حدود القرية
التقت " عزة " بخطيبها " أحمد " . تحدث معها حديثا هامسا دون أن تعلم
الطفلة شيئاً . نظرت إليهما في براءة و كأنها تسألهما عن سبب هذا اللقاء
الغريب . دقائق معدودة و يبتعد " أحمد " و تصطحب " عزة " ابنة أخيها مروة
على بعد 2 كيلو من القرية حيث توجد " عشة " صغيرة من " البوص " . دخلت
العمة " العشة " و معها الطفلة فوجدت أحمد في انتظارهما و هنا قال أحمد
لعزة : بلاش حكاية القتل دي . فردت عليه أنت خايف كدة ليه زي الطفل الصغير
وهنا أمسك أحمد برقبة الطفلة و كتم أنفاسها و ذبحها بسكين كما يذبح
الماشية . فهو يعمل في الجزارة . و مهنته ذبح الماشية . لكن هذه المرة ذبح
روح بريئة . عادت عزة إلي منزلها و كأن شيئاً لم يكن . و أحمد اختفى عن
الأنظار في هذا اليوم . بدأت والدة مروة في البحث عن ابنتها التي خرجت و
لم تعد . و بدأ الجميع بما فيهم عمتها في البحث عن الطفلة .
فجــأة يعثر أحد الأهالي على جثة طفلة مذبوحة و كعادة أهل الريف ينتشر
الخبر سريعاً بين أهالي القرية التابعة لمحافظة بني سويف . يذهب أفراد
الأسرة ليجدوا ابنتهم مذبوحة غارقة في دمائها . تعالت الصرخات و عم الهم و
الحزن بين أهالي القرية الذين اعتادوا على الهدوء و عدم حدوث مثل هذه
الجرائم . تم إبلاغ الشرطة التي انتقلت على الفور لمعاينة الجثة . و تبين
أنها مذبوحة و منذ فترة صغيرة . جمع رجال المباحث التحريات التي أكدت
التحريات أن والد الطفلة مروة محبوس على ذمة قضية مخدرات و أنه سوف يخرج
من السجن بعد يوم واحد فقط و أنه ليس لديه أي أعداء . كذلك أفراد أسرتهم
ليس لديهم أي أعداء . جمع مدير مباحث بني سويف المسجلين خطرا بالقرية و
القرى المجاورة و ثبت عدم تورط أحدهم .
نقطة واحدة ركز عليها المقدم أحمد صادق رئيس مركز بني سويف و هي من صاحب
المصلحة في قتل الطفلة . و من آخر شخص كان بصحبتها . و بالسؤال . أكد
الشهود أن الطفلة كانت تسير بصحبة عمتها "عزة " و خلفها بأمتار كان يسير
أحمد خطيب عزة . ألقت الشرطة القبض علي العمة و خطيبها و تمت مواجهتهما
بالتحريات فانهارت المتهمة و شريكها و اعترفا بارتكاب الجريمة . أحيلا
للنيابة التي أمرت بحبسهما .
تقابلنا مع المتهم " أحمد " و خطيبته عزة : حيث قالت عزة : تمت خطبتي منذ
عامين لـ" أحمد " و تطورت الخطبة إلى لقاءات بيننا تحت جنح الليل .. سواء
في منزلنا أو في أي مكان .. كنا كزوجين يعيشا أسعد أيام حياتهما .. و منذ
أن تم القبض على أخي و أحمد يتردد علي بصفة دائمة و في مرة شاهدتني مروة و
أنا في أحضان أحمد . كنا نائمين على سرير في غرفتي . شعرت بأنها ستقول
لوالدتها أو لوالدها الذي سيخرج من السجن أو لأحد من أفراد الأسرة بالرغم
من أن حفل زفافنا من المنتظر أن يتم بعد يومين . لكن الشيطان عماني و
سيطرت على عقلي ، فكرة التخلص من مروة .. و اتفقت مع أحمد على قتلها .
استدرجتها إلى الزراعات و في إحدى "العشش " ذبحها " أحمد " و تركناها و
عدنا إلي منزلنا .
أما المتهم فقال : إن خطيبته هي التي دفعته لقتل مروة هي السبب دبرت
الجريمة و نفذت دون رحمة . يبكي المتهم و يقول : منها لله خطيبتي جعلتني
مجرماً
منقول
طفله شاهدت عمتها بأحضان خطيبها فقتلوها
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
زهـرة بريئة لا تعرف الخطيئة .. شاهدت عمتها في أحضان خطيبها . أعطوها
جنيهاً حتى لا تبلغ أفراد أسرتها . فرحت الطفلة بالجنيه و اشترت حلوى و
قامت بتوزيعها على الأطفال في مثل سنها . فرحاً لخروج والدها من السجن .
فهو محبوس احتياطيا على ذمة قضية مخدرات . دقائق معدودة و تنادي " عزة "
على" مروة " ذات السنوات السبع . تعالي نروح مشوار . ردت الطفلة البريئة
أنا يا " عمتي " هشتري حلوى ثاني و أوزعها علي أبناء الجيران أصحابي
فأخبرتها العمة بأنها ستشتري بعض احتياجات الأسرة حتى يحتفلوا سوياً بخروج
والد مروة . توجهت الصغيرة مع عمتها " عزة " الشيطانة و على حدود القرية
التقت " عزة " بخطيبها " أحمد " . تحدث معها حديثا هامسا دون أن تعلم
الطفلة شيئاً . نظرت إليهما في براءة و كأنها تسألهما عن سبب هذا اللقاء
الغريب . دقائق معدودة و يبتعد " أحمد " و تصطحب " عزة " ابنة أخيها مروة
على بعد 2 كيلو من القرية حيث توجد " عشة " صغيرة من " البوص " . دخلت
العمة " العشة " و معها الطفلة فوجدت أحمد في انتظارهما و هنا قال أحمد
لعزة : بلاش حكاية القتل دي . فردت عليه أنت خايف كدة ليه زي الطفل الصغير
وهنا أمسك أحمد برقبة الطفلة و كتم أنفاسها و ذبحها بسكين كما يذبح
الماشية . فهو يعمل في الجزارة . و مهنته ذبح الماشية . لكن هذه المرة ذبح
روح بريئة . عادت عزة إلي منزلها و كأن شيئاً لم يكن . و أحمد اختفى عن
الأنظار في هذا اليوم . بدأت والدة مروة في البحث عن ابنتها التي خرجت و
لم تعد . و بدأ الجميع بما فيهم عمتها في البحث عن الطفلة .
فجــأة يعثر أحد الأهالي على جثة طفلة مذبوحة و كعادة أهل الريف ينتشر
الخبر سريعاً بين أهالي القرية التابعة لمحافظة بني سويف . يذهب أفراد
الأسرة ليجدوا ابنتهم مذبوحة غارقة في دمائها . تعالت الصرخات و عم الهم و
الحزن بين أهالي القرية الذين اعتادوا على الهدوء و عدم حدوث مثل هذه
الجرائم . تم إبلاغ الشرطة التي انتقلت على الفور لمعاينة الجثة . و تبين
أنها مذبوحة و منذ فترة صغيرة . جمع رجال المباحث التحريات التي أكدت
التحريات أن والد الطفلة مروة محبوس على ذمة قضية مخدرات و أنه سوف يخرج
من السجن بعد يوم واحد فقط و أنه ليس لديه أي أعداء . كذلك أفراد أسرتهم
ليس لديهم أي أعداء . جمع مدير مباحث بني سويف المسجلين خطرا بالقرية و
القرى المجاورة و ثبت عدم تورط أحدهم .
نقطة واحدة ركز عليها المقدم أحمد صادق رئيس مركز بني سويف و هي من صاحب
المصلحة في قتل الطفلة . و من آخر شخص كان بصحبتها . و بالسؤال . أكد
الشهود أن الطفلة كانت تسير بصحبة عمتها "عزة " و خلفها بأمتار كان يسير
أحمد خطيب عزة . ألقت الشرطة القبض علي العمة و خطيبها و تمت مواجهتهما
بالتحريات فانهارت المتهمة و شريكها و اعترفا بارتكاب الجريمة . أحيلا
للنيابة التي أمرت بحبسهما .
تقابلنا مع المتهم " أحمد " و خطيبته عزة : حيث قالت عزة : تمت خطبتي منذ
عامين لـ" أحمد " و تطورت الخطبة إلى لقاءات بيننا تحت جنح الليل .. سواء
في منزلنا أو في أي مكان .. كنا كزوجين يعيشا أسعد أيام حياتهما .. و منذ
أن تم القبض على أخي و أحمد يتردد علي بصفة دائمة و في مرة شاهدتني مروة و
أنا في أحضان أحمد . كنا نائمين على سرير في غرفتي . شعرت بأنها ستقول
لوالدتها أو لوالدها الذي سيخرج من السجن أو لأحد من أفراد الأسرة بالرغم
من أن حفل زفافنا من المنتظر أن يتم بعد يومين . لكن الشيطان عماني و
سيطرت على عقلي ، فكرة التخلص من مروة .. و اتفقت مع أحمد على قتلها .
استدرجتها إلى الزراعات و في إحدى "العشش " ذبحها " أحمد " و تركناها و
عدنا إلي منزلنا .
أما المتهم فقال : إن خطيبته هي التي دفعته لقتل مروة هي السبب دبرت
الجريمة و نفذت دون رحمة . يبكي المتهم و يقول : منها لله خطيبتي جعلتني
مجرماً
منقول